جمعية فاس سايس في سطور

  • تأسست يوم ثاني رجب الفرد سنة 1406 هـ موافق 13 مارس 1986 م، بوحي من الذكرى الخامسة والعشرين لتربع صاحب الجلالة المغفور له الملك الحسن الثاني على عرش أسلافه المنعمين.
  • الجمعية ثقافية بالأساس تعنى بالتراث والفن والحضارة والتاريخ والعمران، وتهتم بالجوانب الاجتماعية والمناحي الاقتصادية للمنطقة الوسطى الشمالية، ونظرا لما تحققه من أهداف أصبحت ذات منفعة عامة بمقتضى مرسوم رقم 202.
  • تتكون الجمعية من مكتب تنفيذي ومكتب الجمعية بفاس ومكاتب فرعية ومجلس وطني، وتشرف عليها لجنة إدارية تسهر على تتبع المكاتب وتنفيذ قرارات الجمع العام الذي ينعقد كل ثلاث سنوات.
  • الجمعية ترحب بكل أبناء فاس والمتعاطفين معها وكل العاملين على تنمية المنطقة الوسطى الشمالية من داخل المغرب وخارجه.
  • كل منخرط مدعو للانضمام إلى إحدى اللجن التي تتكون منها الجمعية وهي كما يلي :
    اللجنة الثقافية – اللجنة الاجتماعية – اللجنة الاقتصادية – لجنة المرأة والطفل - لجنة السياحة – لجنة الإعلام – لجنة التربية والتكوين – لجنة الشباب والرياضة – لجنة الفن. ويمكن أن تضاف لذلك لجن أخرى.

الأهداف

  • تحسيس الرأي العام وكل المتعاطفين مع الجمعية بمشاكل المنطقة الوسطى الشمالية ثقافيا واجتماعيا واقتصاديا للإسهام في التنمية.
  • خلق جو من التعاون والتلاحم بين أبناء المنطقة استلهاما من سياسة التحاور والتشاور والتشارك ودعما لروح المنافسة الإيجابية.
  • إحياء التراث وترميم الآثار ذات القيمة التاريخية والمحافظة على الرصيد الحضاري والعلمي للمنطقة الوسطى الشمالية.
  • توظيف كل الطاقات والبحث عن ذوي العزائم من أجل إبراز الدور الحضاري والفني والمعماري والثقافي للمنطقة.
  • دعم الدراسات والبحوث العلمية حول مدينة فاس وأعلامها.
  • خدمة المساعي السلمية بين أبناء الإنسانية بدءا بالمغرب العربي الكبير.
  • تقوية قدرات المرأة المغربية من خلال التكوين والتوعية.
  • الإسهام في تأطير المجتمع المدني.

الجمعية من خلال لجنها المختلفة

  • الجمعية من خلال لجنها المختلفة تسعى جاهدة إلى :

    • تكوين الطفل، وتأهيله اجتماعيا وتربويا ونفسيا.
    • الاهتمام بالشباب وإتاحة الفرص أمامه للمساهمة في التنمية.
    • تكريم الأفذاذ من رجالات الفكر والإبداع في أقطار المغرب العربي والدول الشقيقة والصديقة.
    • رعاية الرياضة والرياضيين بما يليق بسمعة المغرب في المجال العربي والإفريقي والدولي مع تشجيع إجراء مباريات وملتقيات رياضية دولية في المنطقة.
    • الاهتمام بالمواهب الواعدة في شتى المجالات الفنية والمعرفية.
    • الأخذ بيد المعوقين والعمل على اندماجهم اجتماعيا.